في عام 1987، افتتحت المدرسة العربية الإسلامية بالعاصمة «ماليه» بهدف إيجاد جسور للتواصل بين المالديف والدول العربية وفي مقدمتها مصر.
كانت قرارات الحكومة تهدف إلى الحفاظ على الهوية الإسلامية، وإيجاد أماكن تسمح بتعليم اللغة العربية وتدريسها بصورة أكاديمية، إضافةً إلى منح فرصة للخريجين بالإلتحاق بجامعات إسلامية في أي من الدول العربية.