يذكر دخول الإسلام في مراسيم مكتوبة في لوحات النحاس ابتداء من نهاية القرن ال12. وذكر الرحالة المغربي الشهير ابن بطوطة، الذي زار جزر المالديف في القرن ال14 قصة أبو بركات البربري الذي يُعتقد أنه كان مسؤولا عن نشر الإسلام في
المحيط الهندي له تأثير كبير على البلاد كحاجز للحرارة، ويمتصها، ويخزنها، ويصدر الحرارة الاستوائية ببطء، وتتراوح درجة حرارة جزر المالديف بين 24 ْ- 33 ْم، بالرغم من أن الرطوبة عالية نسبياً، وتبقي أنسام البحر الباردة الثابتة انتقال الهواء والحرارة ساكناً.